كما نعلم، العديد من النينجا العظماء تم إعادة إحيائهم خلال
حرب النينجا الرابعة العظمى، وهذا من قبل كل من كابوتو و اوروتشيمارو،
حيث أكرهوا وأجبروا ضد إرادهم على القتال.
مع ذلك، وربما لسبب ما، العديد من نخبة النينجا تم نسيانهم،
وهذا يشمل شخصا كان قويا كفاية ليقارن بالسانين الأسطوريين،
وهو ناب كونوها الأبيض ساكومو هاتاكي.
على كل، الشخص الذي نناقش أمره اليوم هو أقل بكثير في الرتبة
من أب هاتاكي كاكاشي وناب كونوها الأبيض.
هذا الشخص هو غينين موهوب وهو مايت داي،
والد الجونين المشهور مايت غاي.
أجل، هذا الشخص لم يتمكن حتى من اجتياز امتحان التشونين،
وهذا قد يجعلك تتساءل، لماذا يريد أي أحد إحياءه؟
حسنا، لتبسيط الأمور وشرحها، مايت داي قام بشيء القليل فقط قادرون عليه،
وهو تمكنه من البوابات الداخلية الثمانية، كما قام بفتحها جميعها.
بالقيام بذلك، داي أصبح بقوة أو يقارب الكاغي،
كما كان قادرا على قتل أربعة من أصل سبعة سيافين أسطوريين
لقرية الضباب المخفية في آن واحد، وبهذا تمكن من إنقاذ ابنه وفريقه.
لكن مع ذلك، بعد القيام بهذا يموت المستخدم،
تماما كما حدث مع داي ضد السيافين الأسطوريين السبعة.
لو أعيد إحياء داي كان بإمكانه استخدام البوابات الداخلية الثمانية،
وبصراحة، ربما يكون هذا السبب في عدم إعادة إحياءه.
بالتفكير في ذلك، جوتسو إعادة الإحياء لا يعيد النينجا الأسطوريين للحياة فقط،
بل كذلك يجعلهم خالدين ويمنحهم كمية غير محدودة من التشاكرا.
الآن، تخيل أن داي أعيد إحياؤه، وأعطيت له كمية غير محدودة من التشاكرا،
فضلا عن كونه غير قادر على الموت.
إذا حدث هذا، فسيتمكن داي من فتح البوابات الثمانية كلها من غير عواقب إطلاقا،
أو حتى المهلة، ونتيجة لذلك، سيكون حقيقة غير قابل للإيقاف.
لذلك، سيكون أكثر من اللازم إن أعيد إحياؤه، لهذا السبب أعتقد أن داي ترك ميتا،
ولم يتم إعادة إحياؤه خلال حرب النينجا الرابعة.
صدقت بيكون شىء مخيف فعلا
ردحذف