في الآونة الأخيرة يجري الكثير من النقاش، ما إذا كان زورو سيواجه ميهوك أو شيريو من أجل الحصول على لقب أقوى سياف في العالم.
أنا، والعديد من المتابعين، أشعر أنه سيكون شيريو، في حين أن غالبية المتابعين يصرون على أنه سيكون ميهوك.
النقطة الرئيسية هي أن الكثير من المتابعين يشعرون بأنه غير قادر على هزيمة ميهوك والحصول على لقب المبارز الأقوى في العالم.
قبل أن أتوجه لنظريتي حول القوة الجديدة لشيريو، أود التعبير عن الأسباب التي دفعتني إلى عدم تقديم ميهوك كــ " آخر منافس " لـزورو.
بالنسبة لي، أشعر أن ميهوك بالنسبة لزورو، ما هو شانكس بالنسبة للوفي.
شانكس و ميهوك كلاهما الهدف والقوة الدافعة لكل من لوفي وزورو.
هذان الرجلان اللذان يجب التفوق عليهما من أجل تحقيق أحلامهما، كما أنهما السبب الأساسي في أن لوفي وزورو بدآ رحلتهما في المقام الأول.
في حالة زورو وميهوك، في البداية، كان يمكن أن يكون كأي شخص.
أراد زورو فقط اسم " السياف الأقوى في العالم " الذي هو الآن ينتمي إلى ميهوك.
كل ذلك تغير منذ لقائهم الأول في مطعم باراتي، اعترف ميهوك بشجاعة زورو، على غرار شانكس كان قد لاحظ لوفي في الماضي.
بعد عام واحد وفي وقت لاحق، لدينا ميهوك مرة أخرى يعترف بزورو،
ولكن في هذه المرة، فإنه بسبب استعداد زورو للتخلي عن كبريائه وسؤال الرجل الذي يرغب في تجاوزه لمساعدته، وكل ذلك من أجل قائده.
الآن لدينا علاقة معلم وطالب تطورت بين ميهوك وزورو.
بدأنا نشعر وكأن المعركة بين هذين الاثنين في هذه المرحلة أكثرها مثل " مبارزة " وليس بعض القتال الملحمي الضخم حتى الموت من أجل لقب أقوى سياف في العالم.
أخيراً، لا أحد يكره ميهوك. إنه ليس هذا النوع من الشخصيات، فهو ليس شريرا أو سيئ السمعة لأنه يؤذي الناس، وبالعكس هو من الشخصيات المحببة للمتابعين.
إنه هادئ، يحافظ على نفسه، ولا يتخذ أي إجراء سوى للتخفيف من الملل.
تنتهي الضجة بين قتال زورو وميهوك بـ "مبارزة لمعرفة من هو الأقوى".
مع العلاقة التي تطورت بين ميهوك وزورو، فإن هذا يضع المبارزة المثالية بين زورو وشخص يهزم و- ربما حتى - يقتل ميهوك.
والآن، فإن هذا الشخص ليس فقط هو الذي هزم وقتل هدف زورو، لكن لقد قتل أيضا الرجل الذي يعتبر كمعلمه، وحصل على لقب زورو وحلم حياته كلها.
هذا هو أكثر سيناريو محتمل لمعركة نهائية ملحمية.
الآن إلى شيريو ضد ميهوك. يبدو أن المتابعين يقللون من شأن شيريو ويعتقدون أنه من المستحيل عليه هزيمة ميهوك.
لكن دعونا ننظر إلى الحقائق. كان نائب مدير سجن الإمبل داون، حيث اعتبر أنه قوي مثل ماجيلان.
كان يعتبر شريراً وقاسياً لدرجة أنه كان محبوساً في زنزانته الخاصة في المستوى السادس من السجن، مكان حيث يتم فيه وضع فقط الأشخاص الأكثر خطورة والأقوى.
هل هذا يكفل له ما يكفي من القوة لإسقاط ميهوك؟ لا ، ليس كذلك، ولكن هنا حيث تبدأ النظرية حقاً.
خلال أحداث المارين فورد، رأينا مشهدًا ملحميًا واحدًا بين السياف الأقوى في العالم مقابل الألماسي.
كان قصيرا، لكنه ترك لي الرغبة في رؤية المزيد من المبارز الأقوى في العالم ضد الشخص المصنوع من الألماس.
المشكلة الوحيدة هي أنني لا أريده أن يكون جوزو.
هذا عندما تذكرت أن قراصنة اللحية السوداء يطاردون مستخدمي فواكه الشيطان الأقوياء من أجل الحصول على قدراتهم.
إذا كان عليهم أن يسقطوا جوزو ويسرقوا فاكهته الشيطانية، فإن شيريو سيصبح رجل الألماس. إذا أضفت ذلك إلى حقيقة أنه بالفعل قوي جدا، الآن هو قادر على الذهاب بعيدا ضد ميهوك وهزيمته.
يمكن حتى أن جوزو كان من بين الذين قتلوا في حرب الإنتقام وقد حصلوا على فاكهته بالفعل، بالنظر إلى أن ما تبقى من قراصنة اللحية البيضاء لم يظهروا بعد من وقت تم هزيمتهم على يد قراصنة اللحية السوداء وتكبدهم لخسائر كبيرة، ولا نعلم من نجا منهم ومن قتل.
لقد رأينا بالفعل داز بونز يقول "ما الذي سوف تقطعه بعد ذلك؟ الألماس؟".
لكن القتال بين زورو وجوزو ليس بهذا الغباء، ولكن لن يحدث مطلقًا بالنظر إلى علاقة لوفي مع قراصنة اللحية البيضاء.
لكن معركة بين زورو و" الألماسي " شيريو ستكون ملحمية، خاصة إذا قمت ببنائها على هزيمة وموت ميهوك على أيدي شيريو، وهذا ربما لكي يحصل على سيف ميهوك، أو ربما ستحدث معركة بين قراصنة الشعر الأحمر وقراصنة اللحية السوداء ويكون ميهوك مساندا لشانكس في المعركة بالنظر لعلاقتهم.
توجد العديد من النظريات الممكنة لسبب مواجهة ميهوك وشيريو، المهم هو أن لهذا السبب الذي ذكرناه سابقا أعلاه على وجه التحديد، أعتقد أن آخر خصم لزورو سيكون شيريو الألماسي.
بالنسبة لي، أشعر أن ميهوك بالنسبة لزورو، ما هو شانكس بالنسبة للوفي.
شانكس و ميهوك كلاهما الهدف والقوة الدافعة لكل من لوفي وزورو.
هذان الرجلان اللذان يجب التفوق عليهما من أجل تحقيق أحلامهما، كما أنهما السبب الأساسي في أن لوفي وزورو بدآ رحلتهما في المقام الأول.
في حالة زورو وميهوك، في البداية، كان يمكن أن يكون كأي شخص.
أراد زورو فقط اسم " السياف الأقوى في العالم " الذي هو الآن ينتمي إلى ميهوك.
كل ذلك تغير منذ لقائهم الأول في مطعم باراتي، اعترف ميهوك بشجاعة زورو، على غرار شانكس كان قد لاحظ لوفي في الماضي.
بعد عام واحد وفي وقت لاحق، لدينا ميهوك مرة أخرى يعترف بزورو،
ولكن في هذه المرة، فإنه بسبب استعداد زورو للتخلي عن كبريائه وسؤال الرجل الذي يرغب في تجاوزه لمساعدته، وكل ذلك من أجل قائده.
الآن لدينا علاقة معلم وطالب تطورت بين ميهوك وزورو.
بدأنا نشعر وكأن المعركة بين هذين الاثنين في هذه المرحلة أكثرها مثل " مبارزة " وليس بعض القتال الملحمي الضخم حتى الموت من أجل لقب أقوى سياف في العالم.
أخيراً، لا أحد يكره ميهوك. إنه ليس هذا النوع من الشخصيات، فهو ليس شريرا أو سيئ السمعة لأنه يؤذي الناس، وبالعكس هو من الشخصيات المحببة للمتابعين.
إنه هادئ، يحافظ على نفسه، ولا يتخذ أي إجراء سوى للتخفيف من الملل.
تنتهي الضجة بين قتال زورو وميهوك بـ "مبارزة لمعرفة من هو الأقوى".
مع العلاقة التي تطورت بين ميهوك وزورو، فإن هذا يضع المبارزة المثالية بين زورو وشخص يهزم و- ربما حتى - يقتل ميهوك.
والآن، فإن هذا الشخص ليس فقط هو الذي هزم وقتل هدف زورو، لكن لقد قتل أيضا الرجل الذي يعتبر كمعلمه، وحصل على لقب زورو وحلم حياته كلها.
هذا هو أكثر سيناريو محتمل لمعركة نهائية ملحمية.
الآن إلى شيريو ضد ميهوك. يبدو أن المتابعين يقللون من شأن شيريو ويعتقدون أنه من المستحيل عليه هزيمة ميهوك.
لكن دعونا ننظر إلى الحقائق. كان نائب مدير سجن الإمبل داون، حيث اعتبر أنه قوي مثل ماجيلان.
كان يعتبر شريراً وقاسياً لدرجة أنه كان محبوساً في زنزانته الخاصة في المستوى السادس من السجن، مكان حيث يتم فيه وضع فقط الأشخاص الأكثر خطورة والأقوى.
هل هذا يكفل له ما يكفي من القوة لإسقاط ميهوك؟ لا ، ليس كذلك، ولكن هنا حيث تبدأ النظرية حقاً.
خلال أحداث المارين فورد، رأينا مشهدًا ملحميًا واحدًا بين السياف الأقوى في العالم مقابل الألماسي.
كان قصيرا، لكنه ترك لي الرغبة في رؤية المزيد من المبارز الأقوى في العالم ضد الشخص المصنوع من الألماس.
المشكلة الوحيدة هي أنني لا أريده أن يكون جوزو.
هذا عندما تذكرت أن قراصنة اللحية السوداء يطاردون مستخدمي فواكه الشيطان الأقوياء من أجل الحصول على قدراتهم.
إذا كان عليهم أن يسقطوا جوزو ويسرقوا فاكهته الشيطانية، فإن شيريو سيصبح رجل الألماس. إذا أضفت ذلك إلى حقيقة أنه بالفعل قوي جدا، الآن هو قادر على الذهاب بعيدا ضد ميهوك وهزيمته.
يمكن حتى أن جوزو كان من بين الذين قتلوا في حرب الإنتقام وقد حصلوا على فاكهته بالفعل، بالنظر إلى أن ما تبقى من قراصنة اللحية البيضاء لم يظهروا بعد من وقت تم هزيمتهم على يد قراصنة اللحية السوداء وتكبدهم لخسائر كبيرة، ولا نعلم من نجا منهم ومن قتل.
لقد رأينا بالفعل داز بونز يقول "ما الذي سوف تقطعه بعد ذلك؟ الألماس؟".
لكن القتال بين زورو وجوزو ليس بهذا الغباء، ولكن لن يحدث مطلقًا بالنظر إلى علاقة لوفي مع قراصنة اللحية البيضاء.
لكن معركة بين زورو و" الألماسي " شيريو ستكون ملحمية، خاصة إذا قمت ببنائها على هزيمة وموت ميهوك على أيدي شيريو، وهذا ربما لكي يحصل على سيف ميهوك، أو ربما ستحدث معركة بين قراصنة الشعر الأحمر وقراصنة اللحية السوداء ويكون ميهوك مساندا لشانكس في المعركة بالنظر لعلاقتهم.
توجد العديد من النظريات الممكنة لسبب مواجهة ميهوك وشيريو، المهم هو أن لهذا السبب الذي ذكرناه سابقا أعلاه على وجه التحديد، أعتقد أن آخر خصم لزورو سيكون شيريو الألماسي.
0 comments :
إرسال تعليق